[color=DimGray]،’
[ يا ذا الفراغَ ] ؛ قليْ : ماخذني على وينْ ؟!
كافيْ همومٍ { تاعبتنيْ } كافيْ / . . عماَيلْ ~
قلّيْ على { الرّاحهْ } وأنا أرخصلها العينْ ،،!
{ إنظَرْ : عِظاميُ ضايعهُ من زود النّحايلْ . .
وآقراْ التعبُ ، [ رتّلهْ ] كماْ تريدْ ويبيـنْ ./
ورتّبْ هموميُ لو على . . { غيمُ الرّحَايلْ ]
{ الفرقا : حاجة ما تُرىُ إلا فـ [ الحزينْ ،/
[ والعبرةُ تجرحْ مبسمه وما منْ / نزايْلَ ]
هذا الجِفُاْ هو بسْ مودّينا ،، { على وينْ ؟!
قلّيْ وأنا برضىُ ترىُ / . .تكفيُ القِلايلْ ،
أرجعُ / ترىُ الدّمعاتْ في غيبتكُ d]ملايينُ ]
أرجعُ و{ بختبي } تحت رمشكَ و الظلايل
وعلّمَ / قصيديُ معنى الفرحُ نْ ،،
أبداُ [ بتأتأة التناهيدَ ] وآبشرْ . . بالدّلايلْ
يا { سيّدي } فينيُ من ] الظّيم ] / ألفينْ ،،
شِفنيُ ف بعدكُ [ ضايقة ؛ منّيَ ] العلايلْ ~
شِفنيُ آآميرةُ { تايهَــة } بينُ البساآآتيـنْ !
والوَرد من حولي / . . . تيتّمْ ما لهْ زمايلْ
وشِفنيُ وحيدُة ساكنةُ بين / . . نارينْ ،،~
نارْ هجرك ونارْ شعرٍ [ كلّه ] ؛ رسايلْ ،،
{ الأرْضْ ؛ كبريُ لا أنا آفوقها سنينْ ، ~
وأناُ وأرضيُ / . . . ما على صدّك حمايل
شِفنيْ حكيتْ معْ آن آقلامي { مجروحينْ ] !
ودفاتر ياما معزولةَ فـ كومة . . . . جمايل
أرجعْ طلبتكُ عسى عشرتنا { م تهينْ }
وخلّكَ كريمٍ سيّديْ و/ . . الضيقُ زايـلْ ،،
ولّا ضياعيُ في رقبتكُ علّقه { دينْ ] !
أما ضياعيُ أو تراضي بختي المايلْ ؛
غصّة حزنْ والضلعين فينيْ { مساكينْ ]
والجرح ما يشفى حتّى بفعل الجلايلْ